آداب التلاوة

  • وما يسطرون

    د. صبرى الغياتى* يكتب : بين القرآن الكريم والنفس البشرية

    قال لي أحدهم: إني لأجهد جهدا كبيرا وأجد مشقة بالغة عند إحضار المصحف والشروع في قراءة القران الكريم.. بل أحيانا أجد في نفسي ثقلا وضيقا لا علم مصدره ، حتى أني حسبت أني ممن عناهم القرآن الكريم بقوله: “وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ” (الأنعام  ـ 125). ولا أدري ما ذا أفعل ولماذا أجد…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى